من نحن
الوقت أثمن حين يُقاس بالفخامة
من هنا يبدأ زمن التميّز
في قلب بغداد، حيث يلتقي عبق الأصالة برفاهية الحداثة، وُلدت شركة الوقت الأول لتجارة الساعات الثمينة لتكون أكثر من مجرد متجر… إنها تجربة زمنية فاخرة. نختص بتقديم نخبة مختارة من أرقى الساعات العالمية التي تروي حكايات الدقة والحرفية، من الساعات السويسرية الأسطورية إلى التصاميم المعاصرة الفريدة. في “الوقت الأول”، لا نبيع الوقت، بل نمنحك لحظة تليق بك، محاطة بالفخامة والتميّز والخدمة الراقية التي لا تقبل إلا بالكمال.


لأن كل لحظة تستحق أن تُروى برفاهية
مايميز شركه الوقت الاول لتجارة الساعات الثمينة محدودة المسؤلية
في عالم يركض خلف السرعة، نحن نؤمن أن التميز الحقيقي يقاس بأناقة اللحظة. “الوقت الأول” لم تُبنَ فقط لتجارة الساعات، بل لتكون وِجهة العارفين بقيمة الزمن، وهواة الجمال الدقيق. نحن نمنح عملاءنا أكثر من مجرد ساعة، نمنحهم تجربة، هوية، وتوقيعًا من الفخامة التي لا تغيب عقاربها.

اختيارات حصرية... لا تُشبه إلاك
نحن لا نبيع الكمية، بل نُقدِّم القيمة. كل ساعة في تشكيلتنا مختارة بعناية فائقة، من علامات تجارية عالمية تُجسد معنى الدقة والفخامة، لتكون امتدادًا لهويتك، لا مجرد إكسسوار.

تجربة شراء تليق بالذوق الرفيع
ندعوك إلى رحلة تسوّق مترفة، تبدأ من لحظة دخولك حتى لحظة استلامك لعلبة تغليف أنيقة تنطق بالفخامة. لأننا نؤمن أن قيمة الساعة تبدأ من طريقة تقديمها.

خدمات ما بعد البيع... لأن الزمن لا يتوقف
سواء احتجت إلى صيانة، تنظيف، تعديل أو استشارة فنية، نحن هنا لنرافقك طوال رحلة الساعة معك، بخبرة واهتمام يُضاهي جودة المنتج نفسه.

ضمان أصالة مكتوب بالتاريخ
كل ساعة تُباع في “الوقت الأول” تأتي بشهادة توثيق رسمية، وختم ضمان حقيقي، لأننا نعرف أن عملاءنا لا يقبلون إلا بالثقة الكاملة، والمنتج الأصيل دون نقاش.

من قلب بغداد... إلى قلب الزمن
موقعنا في مجمع الليرة التجاري – زيونة، شارع الربيعي – ليس مجرّد عنوان، بل نقطة التقاء لعشّاق الأناقة من كل مكان، حيث يمتزج الذوق البغدادي الأصيل مع الطابع العالمي الراقي.

خدمة عملاء بطابع شخصي
نحن لا نخاطب جمهورًا عامًا، بل نخاطب كل عميل على حدة. استشارة فاخرة، تواصل مباشر، ونصائح تُناسب ذوقك، لتجد الساعة التي تُشبهك في الشكل والروح.
تواصل معنا... لأن الوقت لا ينتظر
هل لديك استفسار؟ يسعدنا أن نكون على بُعد رسالة فقط. فريقنا جاهز لخدمتك بكل احترافية وسرعة في أي وقت.
آراء عملائنا – ثقتكم سر تميزنا
حيث يلتقي التميز بتجربة لا تُنسى





تاريخنا... حين بدأ الزمن يحكي اسمنا
من شغفٍ أصيل بالساعات الفاخرة، انطلقت شركة الوقت الأول لتجارة الساعات الثمينة في قلب بغداد، لنضع بصمتنا الأولى في عالمٍ لا يعترف إلا بالدقة والتميّز. منذ اللحظة الأولى، تعهدنا بأن نُعيد تعريف تجربة اقتناء الساعة، فكانت بدايتنا بداية نخبوية، ننتقي فيها الأفضل، ونخاطب بها الذوق الرفيع. واليوم، لا نقيس إنجازاتنا بالسنوات، بل بثقة كل عميل يختارنا ليقيس لحظاته بساعتنا.

لسنا نبيع ساعات... نحن نُهدي لحظات
كل تفصيلة وراءها فكر وصنعة وذوق
في “الوقت الأول”، لا نرى الساعة كقطعة إكسسوار فاخرة فحسب، بل كتحفة تحمل زمنًا، وذوقًا، وهوية. نؤمن أن كل لحظة تستحق أن تُقاس بما هو أكثر من عقارب تدور—تُقاس بما يليق بروحك. فلسفتنا بسيطة ومعقدة في آنٍ واحد: أن نختار لك ما لا يُختار إلا بذائقة نادرة. لا نتعامل مع الموضة كركض، بل كفنّ يتجلّى في كل قطعة نعرضها. من اختيار الماركات، إلى التغليف، إلى الخدمة، إلى ما بعد البيع… نحن لا نبيع ساعات، بل نُصمّم تجربة زمنية متكاملة، تُلامس الحواس وتترك أثرًا لا يُنسى.


مبادئنا
نؤمن بأن كل لحظة تستحق أن تُقاس بشيء استثنائي، وأن التميز يبدأ من أول انطباع وصولاً إلى اللحظة الأخيرة. نحن نضع الاحترافية، الجودة، والابتكار في صميم كل ما نقدمه.

قيمنا
قيمنا ترتكز على الثقة، الشفافية، والتميز. نحن لا نقدم فقط منتجات، بل تجارب نابعة من احترامنا العميق لعملائنا، مع التزام كامل بتقديم الأفضل دائمًا.

رؤيتنا
أن نصبح الوجهة الأولى لعشاق الساعات الفاخرة في المنطقة، مع التزام لا يتزعزع بتقديم كل ما هو نادر ومتفرد. نحن نرسم مستقبلًا حيث يلتقي الفن والوقت في تناغمٍ تام.

مهمتنا
نحن هنا لنمنحك الزمن الذي يليق بك، من خلال تقديم ساعات فاخرة لا تضاهى، مع خدمة متميزة تجعل من تجربة الشراء رحلة لا تُنسى. مهمتنا هي أن نُعيد تعريف مفهوم الرفاهية والزمن.
زمن نرتديه، لا نُلاحقه
علامة تنبض بالرقي وتُترجم الذوق الرفيع
هويتنا لا تُختصر بشعار أو اسم تجاري… هويتنا تبدأ حيث تنتهي المعايير التقليدية. نحن واجهة للذوق، منصة لعشاق الرفاهية، ومنبر للذين يفهمون أن الساعة ليست فقط “كم الساعة؟”، بل “من أنا؟”.
كل ما نقدمه – من التشكيلات الحصرية، إلى مستوى الخدمة، إلى موقعنا الذي اخترناه في قلب بغداد – هو ترجمة لفكرة واحدة: أن التفرّد لا يُصنع، بل يُجسّد.
في “الوقت الأول”، لا نطمح لأن نكون الأفضل في السوق فقط، بل أن نكون العلامة التي يثق بها أصحاب الذوق النادر، والذين يعرفون أن الزمن حين يُلبَس… يجب أن يُحترم.
